بحثت غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل ومنظمة العمل ضد الجوع سبل التعاون، وناقشتا الملفات والمشاريع ذات الاهتمام المشترك، وذلك خلال استقبال مجلس إدارة الغرفة التجارية وفداً من المنظمة ضم مديرها في الضفة الغربية محمد عمايرة ومدير البرامج محمد عمرو.
بحثت غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل ومنظمة العمل ضد الجوع سبل التعاون، وناقشتا الملفات والمشاريع ذات الاهتمام المشترك، وذلك خلال استقبال مجلس إدارة الغرفة التجارية وفداً من المنظمة ضم مديرها في الضفة الغربية محمد عمايرة ومدير البرامج محمد عمرو.
وطرح رئيس الغرفة التجارية المهندس محمد غازي الحرباوي عدة مواضيع أبرزها أهمية تظافر الجهود لتخفيض نسبة البطالة في المجتمع، وضرورة توفير أيدي عاملة مؤهلة ومدربة لا سيما ان هناك طلب كبير عليها في السوق المحلي، مما يؤكد الحاجة لموائمة مخرجات الجامعات والمؤسسات الاكاديمية والتعليمية مع متطلبات سوق العمل، وهذا ما تسعى غرفة الخليل لتوفيره من خلال تعاونها وتواصلها الدائمين مع الجامعات الفلسطينية.
وعرج الحرباوي على بعض أقسام الغرفة التجارية التي تعمل على رفد السوق بالأيدي العاملة المؤهلة والمدربة وتساهم في التخفيض من البطالة مثل دائرة التدريب المهني التي توفر برامجاً تدريبية تناسب حاجة السوق بعد دراسة وتحسس حاجة المنشآت الاقتصادية وشكر غرفة كولون الحرفية التي تساهم في بعض هذه البرامج، كما استعرض الخدمات التي تقدمها وحدة حاضنة الاعمال وقصص النجاح التي حققتها منذ تأسيسها، إضافة إلى وحدة صاحبات الاعمال ودورها في دعم ورعاية المرأة الفلسطينية وتمكينها اقتصادياً.
كما ناقش الجانبين أهمية توفير دعم لبعض القطاعات المتخصصة مثل تكنولوجيا المعلومات وتصميم المواقع الإلكترونية لما لها من دور في ربط المنشآت الاقتصادية في العالم الخارجي، كما تم التأكيد على استعداد الغرفة التجارية على افتتاح مكتب للتشغيل بالتعاون مع المنظمة.
وطرح رئيس الغرفة التجارية المهندس محمد غازي الحرباوي عدة مواضيع أبرزها أهمية تظافر الجهود لتخفيض نسبة البطالة في المجتمع، وضرورة توفير أيدي عاملة مؤهلة ومدربة لا سيما ان هناك طلب كبير عليها في السوق المحلي، مما يؤكد الحاجة لموائمة مخرجات الجامعات والمؤسسات الاكاديمية والتعليمية مع متطلبات سوق العمل، وهذا ما تسعى غرفة الخليل لتوفيره من خلال تعاونها وتواصلها الدائمين مع الجامعات الفلسطينية.
وعرج الحرباوي على بعض أقسام الغرفة التجارية التي تعمل على رفد السوق بالأيدي العاملة المؤهلة والمدربة وتساهم في التخفيض من البطالة مثل دائرة التدريب المهني التي توفر برامجاً تدريبية تناسب حاجة السوق بعد دراسة وتحسس حاجة المنشآت الاقتصادية وشكر غرفة كولون الحرفية التي تساهم في بعض هذه البرامج، كما استعرض الخدمات التي تقدمها وحدة حاضنة الاعمال وقصص النجاح التي حققتها منذ تأسيسها، إضافة إلى وحدة صاحبات الاعمال ودورها في دعم ورعاية المرأة الفلسطينية وتمكينها اقتصادياً.
كما ناقش الجانبين أهمية توفير دعم لبعض القطاعات المتخصصة مثل تكنولوجيا المعلومات وتصميم المواقع الإلكترونية لما لها من دور في ربط المنشآت الاقتصادية في العالم الخارجي، كما تم التأكيد على استعداد الغرفة التجارية على افتتاح مكتب للتشغيل بالتعاون مع المنظمة.