تحتوي المحافظة على أكثر من 650 موقع أثري 400 منهم ضمن أراضي عام 1967 وما تبقى تغتصبه إسرائيل، وبالرغم من كون المحافظة كنزا اثريا وتاريخيا هاما إلا أن السياحة في المحافظة تعاني كثيرا بسبب اجراءات الاحتلال الصهيوني حيث يقوم بإغلاق أهم الأسواق والشوارع في البلدة القديمة الهامة وفصلها تماما عن أحياء المدينة الأخرى، حيث تكمن

يعتبر التعليم في المحافظة عرفا أو حتى تقليدا اجتماعيا ، فالتعليم الذي دخل الخليل من مئات السنين هو جزء اصيل من الثقافة المجتمعية هناك ، فنسب المتعلمين التي فاقت 96% من الفئة العمرية بين (6-16سنة) تؤكد ذالك ، حيث من الصعوبة البالغة أن تجد طفلا في المحافظة لا يلتحق بمقاعد الدراسة ، فالثقافة السائدة في

تعتبر محافظة الخليل التي يعود تاريخيها لأكثر من سبعة آلاف سنة أرضا مقدسة في الديانات الثلاث فهي تضم مقامات الكثير من الأنبياء والرسل عليهم السلام والعديد من مقامات الصحابة رضوان الله عليهم كما يوجد فيها العديد من المساجد التاريخية القديمة والروابط والزوايا الدينية والمعالم الأثرية والتاريخية: أولا : المقامات :- المسجد الإبراهيمي الشريف : ويوجد

مدينة الخليل :هي مركز محافظة الخليل ، تقع على خط عرض 31:31 شمالا وخط طول 35:8 شرقا على بعد 36 كيلو مترا للجنوب من بيت المقدس ، والخليل مدينة من أقدم مدن العالم قامت على التل شمال غربي البلدة الحالية ،وأهميتها تعود الى موقعها المتوسط حيث وقعت الخليل على الطريق التي تمر بأواسط البلاد رابطة

لبنة الاساس في اقتصاد وطننا صناعته التي نفاخر بها من حولنا فمحافظة الخليل هي رائدة الصناعة بين محافظات الوطن لذلك نعمل على تطويرها عبر ايجاد الدعم المباشر فنيا وماديا وعبر ايجاد البنية التحتية المناسبة. الا ان المرحلة الاصعب في منظومة الصناعة هي ترويج هذه الصناعة بايجاد اسواق جديدة جاذبة لمنتجاتنا مما يضمن استمرار الانتاج وزيادته

الترويج الناجح لما نملك هو السبيل الاول والامثل لاستقطاب الاستثمار الداخلي والخارجي وعليه تعمل الغرفة التجارية على ايجاد منظومة عمل متكاملة لتفنيد الامكانات والاحتياجات ومواطن الاستثمار بما نحتاجه بشكل حقيقي ويصل بنا الى مراحل متقدمة من التطور الاقتصادي. ونعمل بداية على تحديد الاحتياجات والفرص الموجودة وتوجيه انظار المستثمرين داخليا وخارجيا لها لتأمين قاعدة معرفة جاهزة

احتضان عضو الهيئة العامة وتوجيهه لواجباته ومهامه عبر برامج توعية وعمل مع هؤلاء الاشخاص بهدف ايصاله للدرجة المناسبة من الوعي الاقتصادي لخدمة الوطن. كما تسعى الغرفة الى توعية العضو الى حقوقه وكيفية المطالبة بالطرق المشروعة ، وتوعيته لمهام الغرفة وخدماتها والقوانين التي تنظم عملها ، كما تعمل على تقديم الاستشارة والنصح لتمكنه من التغلب على

استكمالاً للعمل التنموي الداخلي باستغلال الموارد وايجاد شبكات العلاقات والتقاطعات مع مؤسسات الوطن لتوليد الخدمة المباشرة وغير المباشرة لعضو الغرفة التجارية تعمل الغرفة على الاستفادة من كافة المشاريع الدولية بالتنسيق مع الجهات المانحة بشكل مباشر للاستفادة من كل ما هو مخصص لخدمة الاقتصاد الفلسطيني عبر لعب الدور المطلوب للغرفة في هذا المجال. كما تعمل الغرفة