استناداً لرؤية غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل: الخليل قلعة الاقتصاد الوطني، وتطبيقاً لرسالتها: غرفة متميزة الأداء وبمستوى عالمي، تمثل القطاع الخاص بكفاءة وفاعلية، وتساهم في قيادة التنمية المستدامة في المحافظة وبمسؤولية مجتمعية. وتقدم الخدمات الإبداعية لمجتمع الأعمال وتدافع عن مصالحه من خلال كوادر مؤهلة وبمواكبة أحدث التقنيات لتحقيق بيئة أعمال مناسبة وتحسين قدراته التنافسية. انطلقت فكرة عقد مسابقة الخليل لريادة الأعمال Hebroneaur بمبادرة من دائرة دعم الأعمال في غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل بمشاركة جامعة بوليتكنك فلسطين وذلك تشجيعاً لروح العمل الريادي لدى كافة شرائح المجتمع، وخاصة أصحاب المبادرات الابداعية، وتحفيزهم على تجنيد ما لديهم من مهارات وخبرات في إنشاء مشاريعهم الخاصة لتلبية احتياجات الاقتصاد الفلسطيني المتنامي.
وقد تطورت الفكرة من خلال دراسة طبيعة القطاع الخاص في محافظة الخليل، وتظهر المعلومات بان اقتصاد المحافظة ذو صبغة صناعية وحرفية، حيث تشير الإحصائيات الرسمية إلى أن محافظة الخليل تضم ما يزيد على 40% من القدرة الإنتاجية الفلسطينية.
وبالنظر الى احصائيات البطالة بين الشباب وخاصة خريجي الجامعات، يظهر ان هناك صعوبات كبيرة في الحصول على وظيفة تؤمن لصاحبها حياة كريمة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة والسياسة المتقلبة. لذا كان لابد من تشجيع الشباب على الابداع والتجديد لإنشاء مشاريع جديدة تستوعب عدداً من العاملين اضافة لأصحابها للمساهمة في التخفيف من حدة البطالة المرتفعة.
مزايا المسابقة :
50 فكرة استثمارية.
100 مشارك.
4 مجموعات تدريبية.
توجيه ريادي لكل فكرة.
3 مشاريع فائزة.
جوائز نقدية وعينية.
إمكانية توفير فرص استثمارية.
خصائص المسابقة
غير مشروطة بعمر معين للمشاركين
غير مشروطة بحد أعلى لحجم الاستثمار المطلوب لتنفيذ الفكرة
تشمل قطاعات الحرف والصناعة والخدمات.
تشجع العمل الجماعي، لذا يكون الاشتراك بفريق مكون من (2-4) أشخاص
تدريب شخصين من كل فريق مشارك يتم اختياره من لجان التحكيم
يتلقى المشاركون تدريباً في مجالات متعددة:
كيف تكون ريادياً
كتابة خطة العمل.
اساسيات دراسة الجدوى
مهارات العرض
من قلب مدينة خليل الرحمن، تأسست رابطة الجامعيين عام 1953 كجمعية خيرية تهدف إلى رفع مستوى الحياة الثقافية والعلمية لأبناء فلسطين، ولعلّ تأسيس معهد البوليتكنك عام 1978 كان من أهم انجازاتها.
تحول هذا المعهد ليصبح جامعة بوليتكنك فلسطين عام 1999. ومنذ ذلك الوقت أصبحت هذه الجامعة الأولى على صعيد الوطن في مجال التعليم التقني والتكنولوجي ورائدة في التعليم الهندسي والتطبيقي. ويبلغ عدد طلبتها نحو 6000 طالباً وطالبة.
تتمتع الجامعة بعضوية مجلس التعليم العالي الفلسطيني واتحاد الجامعات العربية، ورابطة الجامعات الإسلامية واتحاد الجامعات العالمي.
وجاء إنشاء هذه الجامعة تلبية لإحتياجات المجتمع المحلي من الكوادر المتخصصة القادرة على إحداث تغيير ايجابي في التنمية البشرية والبيئية والنمو الاقتصادي، في المجالات العلمية والتقنية والإدارية. وليساهم في انتاج المعرفة الإنسانية والتقدم الحضاري.
وسعياً لتحقيق رؤية الجامعة " نحو جامعة علوم وتكنولوجيا وإبداع عالمية". فإن الجامعة تقدم برامج أكاديمية متميزة من خلال كلياتها التالية: كلية الهندسة، كلية تكنولوجيا المعلومات وهندسة الحاسوب، كلية العلوم الإدارية ونظم المعلومات، كلية العلوم التطبيقية، كلية المهن التطبيقية، عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي. وهناك عمادات ودوائر ووحدات داعمة أخرى متنوعة وعديدة.
وتأكيداً على ايمان الجامعة العميق بأن خدمة مجتمعها هي جزء لا يتجزأ من مهامها الرئيسية، وترجمة للشعار الذي رفعته:جامعة تخدم مجتمعاً. فقد عملت على إنشاء وتطوير العديد من الدوائر والمراكز لتحقيق ذلك.
ولأن الجامعة تملك طموحاً لا تحده حدود، ستظل جامعة بوليتكنك فلسطين تطرح كل ما هو جديد لتواكب التطورات العلمية ،ولترسخ أنها ركن أساسي في التعليم العالي في فلسطين، ولتكون نموذجاً يحتذى به بين الجامعات.
بدأت مسيرة غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل سنة 1953 م بإمكانات ذاتية متواضعة واستمرت على هذا الحال طيلة العقود السابقة إلى أن نجحت ببناء غرفة تجارية صناعية تعتبر من النماذج المثلى بين الغرف التجارية والصناعية ليس في فلسطين فحسب بل في الكثير من مدن العالم العربي .
ومنذ تسلم مجلس الادارة الحالي مهامه بعد الانتخابات التي جرت يوم 5/7/2011، وبعد عشرين عاماً من الانتخابات السابقة، أخذ المجلس على عاتقه خدمة أعضاء الهيئة العامة في شتى المجالات الصناعية والتجارية للعمل على تطوير الاقتصاد الوطني وتنميته قدر الامكان من أجل الوصول به إلى العالمية.
وحتى يستطيع المجلس تحقيق أهدافه، كان لا بد من تطوير الخطة الاستراتيجية، وإعادة صياغة الرؤية والرسالة، ووضع أهداف استراتيجية تتماشى مع المرحلة الحديثة، والتوجهات الدولية. فكانت اعادة الهيكلة اولى خطوات التطوير، حيث استحدثت عدة وحدات وأقسام جديدة كان اهمها دائرة دعم الاعمال التي تهدف للمساعدة في تطوير الأعمال والمشاريع، وتقديم الاستشارات لأعضاء الهيئة العامة؛ سعياً لمساعدتهم في تحسين قدراتهم التنافسية، واستيعاب المزيد من العمالة في مشاريعهم، ومساعدتهم على الوصول للأسواق العالمية.
الالتزام بالمشاركة في البرنامج التدريبي: بالحضور والمواظبة، حيث يسعى البرنامج لتطوير قدرات الفرق المشاركة في مجالات نماذج الأعمال ودراسة الجدوى لمشاريعهم.
تقبل المشاريع المقدمة من المجموعات فقط، في حين تستثنى الأفكار الفردية.
التسجيل على الموقع الخاص بالمسابقة، وتقديم نبذة عن فكرة المشروع المقترح.
التجديد والإبداع في الفكرة.
عدد العاملين الذين يمكن للمشروع استيعابهم عند التنفيذ.
عدد المستفيدين غير المباشرين من المشروع.
قابلية الفكرة للتطوير.
المعايير الفنية:
فريق العمل ومستوى التعاون بين أفراده.
الاستراتيجية العامة للمشروع
الافكار التسويقية المستخدمة في المشروع.
قابلية المشروع للاستمرار والتطور المستقبلي.
تأسس البنك الإسلامي العربي كشركة مساهمة عامة بتاريخ 8/1/1995 تحت رقم 563201011 وقد باشر البنك نشاطه المصرفي في مطلع عام 1996، ويقوم البنك بممارسة الأعمال المصرفية والمالية والتجارية وأعمال الاستثمار وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية وذلك من خلال المركز الرئيسي بمدينة البيرة وفروعه المنتشرة في فلسطين والبالغة عشرة فروع ومكتب 34 صرافا آليا .
الرؤية: ترسيخ مبدأ التعامل مع النظام المصرفي الإسلامي كخيار أول للتعامل البنكي والقيام بدور فعال في النهوض بالنظام الاقتصادي الإسلامي لتحقيق مبدأ التكافل ومراعاة الأهداف الاجتماعية الإسلامية.
الرسالة: يلتزم البنك الإسلامي العربي بتقديم حلول وخدمات مصرفية إسلامية عصرية ذات جودة عالية، وذلك من خلال الاستمرار في تسويق وتعميق مبادئ الاقتصاد الإسلامي محلياً ودولياً والعمل ضمن روح الفريق الواحد، وتدريب الكوادر على الأعمال المصرفية حسب الشريعة الإسلامية وقبول المشورة من الجميع لما فيه خدمة المجتمع.
الأهداف الإستراتيجية: تلبية الاحتياجات المصرفية المتنوعة للمتعاملين وفق أحكام الشريعة الإسلامية الغراء والتي تضاهي أو تفوق متطلباتهم وتوقعاتهم بما يضمن تحقيق أفضل العوائد الممكنة للمساهمين والمودعين على أساس يتسم بالثبات والاستقرار، وتقديم خدمات مصرفية إسلامية باستخدام وسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة استجابة لمتطلبات التطور والإبداع والمنافسة وتنوع رغبات العملاء، وتنمية الموارد البشرية في البنك واستخدام أحدث التقنيات المتاحة وتطبيق أرقى المعايير المهنية.
تكمن مهمة الصندوق في المساهمة بشكل فاعل في بناء اقتصاد وطني فلسطيني قوي ومستقل، ومبني على أسس من التنمية المستدامة، ليكون ركناً أساسياً في بناء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. ولتنفيذ هذه المهمة، رسم الصندوق لنفسه استراتيجية لإدارة مجموعة من المحافظ والبرامج الاستثمارية، والتي تستهدف قطاعات اقتصادية حيوية في فلسطين، تشمل قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة، القطاع العقاري والسياحي، والبنية التحتية، وقطاع الاستثمارات الرأسمالية، وقطاع الأسواق المالية، وبرنامج تطوير البحر الميت والأغوار الفلسطينية، بحيث تساهم هذه الاستراتيجية في تحسين تنافسية هذه القطاعات وتحقق عائداً مناسباً على استثمارات الصندوق، وتساهم في بناء اقتصاد الدولة.
ومن بين المشاريع والبرامج الاستثمارية التي ينفذها الصندوق:
ضاحية الريحان السكنية
مشروع الإرسال سنتر
فندق الجراند بارك
الوطنية موبايل
شراكات للاستثمار في المشاريع الصغيرة والمتوسطة
صندوق رسملة للاستثمار في الأسهم الفلسطينية
برنامج تطوير الأغوار والبحر الميت
لكن لا تنسى عزيزي المشارك أن جميع الحقول إجبارية في النموذج، وأن أهم حقل يجب العناية به هو حقل وصف فكرة المشروع، حيث سيتم التقييم الأولي بناءً على ما يقدمه صاحب الفكرة في هذا الحقل، لذا ... نأمل منك الاعتناء بهذا الحقل للاهمية.
سجل الان